الجهاد والعنف
الجهاد فريضة قائمة الي يوم القيامة وتتم في إطار رؤية شاملة تؤكد شرعيتها وتوظف كل الطاقات المتاحة ووفق سياسات واضحة وقيادة محددة مع امتلاك أدواتها بكل درجاتها ( من قول او وحدة او فعل ) فإن نقص شيء تحول الي عنف لا يترتب عليه عودة حقوق بل ربما تصبح أضراره أضعاف ما يعتقد صاحبه لذا في تبسيط يحتاج للعودة لأقوال العلماء أقول القضية ليست هكذا
فالقوة لها درجات لابد من استكمالها
الجهاد فرض لكن الاعداد والاستعداد له ايضا فرض
الحياة والجهاد في سبيل الله فرضان بنصوص القرأن
الفتيا للجهاد هي من علماء الثغور لا ممن أمن علي حياته أو ظن ذلك بعيدا عن الميادين
وفقنا الله وفقهنا ورشدنا ووحدنا واستعملنا ولم يستبدلنا اللهم آمين والله سبحانه وتعالي أعلم