خلال ثمانية عشر يومًا سطر خلالهما شعب مصر ملحمة من الصمود ونجح في انتزاع حكم مصر من نظام المخلوع حسني مبارك لتكون ثورة الخامس والعشرين من يناير وشعارها عيش حرية عدالة اجتماعية ملهمة لمرحلة ما بعد الثورة حتى مجيئ أول رئيس مدني منتخب ولكن أبى العسكر أن يتركوا مصر تخطوا خطوات نحو الحرية والديمقراطية فانقلبوا على الرئيس المنتخب وحولوا مصر إلى شبة دولة كما قال قائد الانقلاب
السيرة الذاتية
أكد الدكتور محمد جمال حشمت أن عودة روح يناير تعني ان مصر فاقت من غيبوبتها رافضة للذل.
وقال حشمت في تدونه له عبر حسابه الشخصي على تويتر " يناير يعني أن مصر فاقت من غيبوبة الذل والعبودية التي زرعها فيها العسكر! وأنها عادت الي عصر متي استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا! " .